مسؤول أممي: "المساعدات الإنسانية لأفغانستان قطرة في محيط و23 مليون شخص بحاجة للمساعدة"

حذّر المسؤول الأممي "فليتشر" من خطورة الوضع الإنساني في أفغانستان، مشيرًا إلى أن حجم المساعدات المقدمة حتى الآن لا يشكل سوى "قطرة في محيط"، في ظل معاناة الملايين من ظروف معيشية مأساوية.
وأكد منسق الشؤون الإنسانية والإغاثة الطارئة في الأمم المتحدة "توم فليتشر" خلال مقابلة صحفية أن الأمم المتحدة بحاجة إلى 3 مليارات دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في البلاد، إلا أن تمويل خطة الاستجابة لم يتجاوز حتى الآن 15% فقط.
وشدد المسؤول الأممي على أن النقص الحاد في التمويل يؤثر بشكل مباشر على الفئات الأكثر ضعفًا، موضحًا أن بعض النساء الحوامل يفقدن أطفالهن أثناء محاولتهن الوصول إلى المستشفيات عبر طرق وعرة.
وقال فليتشر: "هذه التخفيضات تقوّض بالفعل جهود الإغاثة الإنسانية بشكل خطير، والأسوأ لم يأتِ بعد".
ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، يحتاج نحو 23 مليون شخص في أفغانستان إلى مساعدات إنسانية عاجلة، في وقت تواجه فيه المؤسسات الصحية نقصًا حادًا في الموارد.
وأشار "فليتشر" إلى زيارته لولاية قندهار، حيث شاهد بنفسه الأوضاع المزرية في المستشفيات، حيث يتشارك أربعة إلى خمسة مرضى سريرًا واحدًا وسط أزمة حادة في توفر الأدوية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".